سلسلة بلا عنوان


  1. وهذه السلسلة حقيقة بلا عنوان لأنها إن انطلقت أزعجت وأقضَّت ، وغيرت وبدلت ، وعدلت ودمرت ، وهذه والله أنا متردد فيها حبًا بالناس وحرصا على عدم قطع الخير عنهم وإشغالهم بما ليس به شأن من الشبهات والأمور الباطلات… والله المستعان…فهي إلى الآن مؤجلة ونسأل الله الخير والسداد… آمين

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *